حيرة في الحب والشعر

لطالما سمعنا بالحب وقصصه ، ولما رددنا الشعر فيه ، ولطالما استوقفتني كثيرا قصيدة الملوح في ليلى (قصيدته بعنوان المؤنسة) ، والتي قرأتها مرات عديدة ورحلت في كلماتها وعايشت الشاعر ولكن .. ياترى هل كانت هذه القصيدة انعكاسا لمشاعر جياشة أم أنها فقط فصاحة عارمة وشعر يتجلى ؟

بيتهيألى الناس كانت بتقول كلمات بجد حاسه بيها مش مجرد كلام بيتقال يتغنوا بيه




فعلا من اجمل ماقريت شعر كان الشعر الجاهلى خصوصا الرثاء




والغزل العفيف


دا كفايه ان كان بيقام للشعر ده اسواق ومناقشات مش زى دلوقتى بقى مجرد سلعه بيجى من وراها فلوس



يسلموووو غاوى على طرحك للموضوع ده




تقبل مرورى

الشعر فى الفترات القديمه كان ليه قيمه فنيه عاليه جداااا




يعنى مش اى حد كان بيقول شعر وخلاص



وكان بيعبر عن مشاعر جياشه بيحس بيها اللى كاتب الابيات




ومن احلى الاشعار اللى قرأتها كانت فى الشعر الجاهلى والاموى


وخصوصا المعلقات السبع


وشعر الخنساء فى رثاء ولادها الاربعه


وهجاء الجرير والفرذدق لبعض كانت فعلا من احلى الابيات








يسلموووو غاوى على موضوعك بجد يستحق المناقشه




تقبل مرورى